الحملة:


النساء، المعرضات للعنف، يجدن أنفسهنّ هاربات من الفعل الحاصل ضدّهن، ولكن عندما يتعرّضن للعنف بشكل متكرر، يضطرّن إلى طلب اللجوء (بيئة آمنة) أكثر من مرّة. يأخذ العنف ضدّ النساء العديد من الآوجه، لكن الحل بإيجاد حماية مطلقة للنساء. هؤلاء النساء هنّ #لاجئة_مرتين. وهنا لا نعني لاجئة أي هاربة من موطنها إلى بلدٍ جديد، إنّما هو عن النساء، مهما كانت جنسياتهنّ يلجأن من العنف إلى بيئة آمنة في لبنان. ولكن لسوء الحظ، عنا يتعرضن للعنف في البيئة الجديدة ويحاولن اللجوء للمرة الثانية.

كجزء من الحملة، التجمع النسائي الديمقراطي اللبناني ، بالشراكة مع EFI و Care و LAW وبدعم من صندوق الإتحاد الأوروبي مدد ، نظم مساحة حواربعنوان ”الى متى ستبقى النساء في لبنان #لاجئة_مرتين؟ “. الحدث جمع نساء برلمانيات ونساء من الأحزاب السياسية والمجالات العامة للتحدث عن التحديات التي يواجهونها وواجهتهم خلال رحلاتهم. هؤلاء النساء أيضا تقاسموا قصص نجاحهن.
وصلت الحملة إلى أكثر من مليون شخص من خلال منصات التجمع النسائي الديمقراطي اللبناني عبر الإنترنت التي ساعدت في نشر الوعي حول العنف الأسري والقسري وتزويج الطفلات والأطفال، وأهمية السعي لتحقيق العدالة للنساء اللاجئات ومن المجتمع المضيف.

‫‫ شاركها‬

‎تابع جديدنا

‎إشترك في القائمة البريدية سيصلك كل جديد

‎كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة وتكون ممن يطلعون على الخبر في بداية ظهورة، اشترك الآن في القائمة البريدية

‎لا تقلق ، نحن لا البريد المزعج

‫شاهد أيضًا‬

التجمع النسائي الديمقراطي اللبناني يطلق “الدراسة الوطنية حول تزويج الاطفال والطفلات في لبنان”

تزامناً مع يوم المرأة العالمي وتحت رعاية معالي وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور هكتور الحجار…